فالمعلم الناجح يستطيع أن يسهم إسهاما فعالا وحقيقيا فى إنجاح العملية التربوية ، بينما المعلم غير الكفء يكون عقبة كأداة فى سبيل نجاحها . كى يتحقق دور المعلم عليه القيام :
- دمج التكنولوجيا فى التعليم (وسيلة وليست غاية ).
- العمل على التكيف مع المتغيرات الجديدة .
- الصبروالتحمل فيما يتعلق بتعلم الطلاب ( الكيف مقابل الكم ).
- مراعاة المناخ التعليمى فى المدرسة وفى المجتمع بشكل عام .
- تجنب أسلوب التلقين والقائم على الاعتقاد الخاطئ بأن المتعلم يأتى بصفحة بيضاء .
- التركيز على إستراتيجيات التعلم وتدريب المتعلمين على أن يتعلموا كيف يتعلمون .
- تفعيل المعرفة والخبرة السابقة فى بناء المعرفة الجديدة .
- سياسة الانفتاح أن يتعلموا كيف يتعلمون وتوقع البدائل والاحتمالات وتنويع الأنشطة لتناسب المستويات المختلفة .
- تفعيل أسلوب حل المشكلات فى العملية التعليمية .
- ملاحظة مدى تفاعل المتعلمين مع النشاط واهتماماتهم واحتياجاتهم.
- أساسى لوضع المنهج الجديد قبل التنفيذ .
- التدوين المستمر للملاحظات وترتيبها زمنيا أو موضوعا لتسهيل الرجوع إليها .
- وترتيبها زمنيا أو موضوعا لتسهيل الرجوع إليها .
- إنشاء نظام لتنظيم الصف وعمل الأنشطة .
- التخطيط للدرس على شكل خطوات إرشادية قابلة للتعديل والتطوير حسب المواقف التى يواجهها فى الفصل .
- تقديم تغذية راجعة لكل طالب .
- التعاون مع الزملاء المعلمين وتبادل الخبرات والمعلومات والتغذية الراجعة .
- بناء الأنشطة العلمية الجماعية وتشكيل المجموعات مع مراعاة الفروق الفردية .
- أصبح دور المعلم قائدا ومدربا ومقوما تربويا للطلاب .
- استخدام الوسائل التالية :-
- عروض الفيديو للطلاب .
- لوحات الصور والوثائق ومدونات الملاحظات .
- نشرات دورية .
- الاختبارات والاسئلة ليست كل شيء .
- تمكين المتعلمين من العمل والدراسة علي اساس عقد تعلمي .
0 التعليقات:
إرسال تعليق